شــــبكة عرب مرح
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


منتدى عام ومتنوع يقدم مجموعة متميزه من الالعاب والبرامج والمواضيع العامة
 
الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  

شاطر
 

  قصة حياة الرسول (الجزء العاشر والحادي عشر والثاني عشر والثالث عشر والأخير)

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
معلومات العضو
ЯAZOR

ЯAZOR


...::|احلى مرحاوى|::...
معلومات إضافية
مزاجــي : فرحان
الجــنس : ذكر
المـشـاركات : 402
نقــاط التميز : 623
عــمري : 27
وَظْـيْفَـتْے : .!.
معلومات الاتصال
http://www.eshary.net
مُساهمةموضوع: قصة حياة الرسول (الجزء العاشر والحادي عشر والثاني عشر والثالث عشر والأخير)    قصة حياة الرسول (الجزء العاشر والحادي عشر والثاني عشر والثالث عشر والأخير) I_icon_minitimeالأربعاء نوفمبر 24, 2010 2:27 am

تشريــع الآذان
كان المسلمون يجتمعون للصلاة في مواقيتها بغير دعوة، فهم
رسول الله صلى الله عليه وسلم حين قدم المدينة أن يجعل بوقًا كبوق اليهود
الذي يدعون به لصلاتهم ثم كرهه، ثم أمر بالناقوس فنخت ليضرب به للمسلمين
الصلاة, فبينما هم على ذلك إذ رأى عبد الله بن زيد رؤيا الآذان فأتى رسول
الله صلى الله عليه وسلم فقال له: يا رسول الله أنه طاف بي هذه الليلة طائف
مر بي رجل عليه ثوبان أخضران يحمل ناقوسًا في يده فقلت: يا عبد الله أتبيع
هذا الناقوس؟ فقال: وما تصنع به؟ قال:قلت ندعو به إلى الصلاة, قال: أفلا
أدلك على خير من ذلك؟ قلت: وما هو؟قال:تقول:

الله أكبر الله أكبرلله
أكبر الله أكبر–أشهد أن لا أله إلا الله-أشهد أن لا إله إلا الله–أشهد أن
محمدًا رسول الله -أشهد أن محمدًا رسول الله–حي على الصلاة–حي على
الصلاة–حي على الفلاح–حي على الفلاح–الله أكبر–الله أكبر–لا إله إلا الله

فلما أخبر بها رسول الله صلى الله عليه وسلم قال إنها
لرؤيا حق إن شاء الله فقم مع بلال فألقها عليه فليؤذن بها فانه أندى صوتًا
منك

فلما أذن بها بلال سمعها عمر بن
الخطاب وهو في بيته فخرج إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو يجر رداءه
يقول: يا نبي الله والذي بعثك بالحق لقد رأيت مثل الذي رأى فقال رسول الله
صلى الله عليه وسلم: "فلله الحمد على ذلك"

وقيل
أن الوحي نزل على رسول الله صلى الله عليه وسلم بالآذان. واختير بلال بن
رباح الحبشي للآذان فكان مؤذن صلى الله عليه وسلم

الجهــاد في سبيـل الدعـوة
عرفنا أن الإسلام قد دخل المدينة وأحزاب الكفر تطارده من
كل ناحية, وأن المسلمين قد هاجروا من مكة فارين بدينهم بعد أن ضاقت عليهم
الأرض بما رحبت؛ فقد نهب مالهم وسلبت دورهم وتعرضوا لألوان الأذى وصنوف
الاضطهاد وأنواع الفتن

فالهجرة إذن كانت
تضحية غالية عزيزة ضحى فيها المهاجرون بالأوطان والأموال والمتاع في سبيل
عقيدتهم ودينهم، وتحملوا كل ذلك راضين صابرين محتسبين لبناء مجتمع جديد
وتأسيس دولة إسلامية في المدينة يستطيع المسلمون أن يعيشوا فيها أحرارًا
يؤدون شعائر دينهم ويقومون بواجب الدعوة إلى الله

ومن هنا فإن رسول الله صلى الله عليه وسلم بمجرد وصوله إلى
المدينة شرع في وضع الأسس التي يمكن أن يقوم عليها بناء الدولة الإسلامية
الجديدة كما ذكرنا، فهل كانت المدينة زهرًا لا شوك فيه؟ وهل خلت من الأخطار
والعقبات التي وضعها أعداء الإسلام أمام الرسول والمسلمين للنيل منهم ثم
القضاء عليهم كما حاول أهل مكة من قبلهم؟

لا
والله إن التضحيات لم تنته وإن المعاناة لم تتوقف؛ فقد واجه رسول الله صلى
الله عليه وسلم الكيد والمؤامرات في المدينة من أعداء الإسلام، وتواطأ على
رسول الله صلى الله عليه وسلم اليهود وقد نقضوا عهدهم مع النبي وأخذوا هم
ومن تابعهم من المنافقين والمشركين يتربصون بالمؤمنين ويظهرون الولاء
لمشركي مكة

أ-عداء اليهود للرسول
ذكرنا أن الرسول صلى الله عليه وسلم عقد مع اليهود عهدًا
بعد وصوله إلى المدينة قرر فيه حرية الاعتقاد لليهود، ورسم السياسة التي
ينبغي أن يتبعها اليهود مع المسلمين للتعاون والتناصر لكل من دهم يثرب

ولا شك أن الرسول صلى الله عليه وسلم كان يأمل أن يلتزم
اليهود بهذا العهد وألا يظهر منهم عداء أو مكر للمسلمين باعتبارهم من أهل
الكتاب، وأن دعوة النبي لم تكن بغريبة عن دعوة موسى عليه السلام وجميع
الأنبياء قبله؛ فهم جميعًا يلتقون على الإيمان بالنبوات والإيمان بالبعث
والدعوة إلى مكارم الأخلاق والعمل الصالح، وكذلك فإن النبي صلى الله عليه
وسلم دعا إلى الإيمان بأنبياء بني إسرائيل, قال تعالى:{كُلٌّ ءَامَنَ
بِاللهِ وَمَلائِكَتِهِ وَكُتُبِهِ وَرُسُلِهِ لا نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ
مِّن رُّسُلِهِ}لكن اليهود وقفوا دائمًا من الإسلام موقفًا معاديًا لأسباب
منها

أولاً: ما طبع عليه اليهود من حسد
وجمود وغلظة وبعد عن هدايات السماء

ثانيًا:
أنهم رأوا في المسلمين منافسًا خطيرًا سوف يقضي على زعاماتهم الدينية
وتفوقهم الاقتصادي في المدينة، لاسيما بعد أن نجح المسلمون في الميدان
التجاري نجاحًا جلبه حسن المعاملة والتمسك بالأخلاق الإسلامية في البيع
والشراء، مما لم يعد يسمح لأخلاق اليهود من الغش والاحتكار والتدليس أن
تحقق غايتها، فتأخر اليهود حيث تقدم المسلمون مما زاد ضراما في قلوب اليهود

ثالثًا: ما تعرض به القرآن لليهود حين
كشف عن عقائدهم الباطلة وأخلاقهم المنحطة، وفضح تاريخهم الآثم في قتل
الأنبياء وظلمهم وتطاولهم وعصيانهم، وتحريفهم للتوراة وحرصهم على الحياة،
وغير ذلك مما ذخر به القرآن الكريم عنهم وزاد حقدهم على الرسول صلى الله
عليه وسلم وبلغ غيظهم مداه حين فوجئوا بإسلام بعض أحبارهم وعلمائهم كعبد
الله بن سلام، وكان ذا مكانة فيهم

فبدأت
حرب جدل بين النبي صلى الله عليه وسلم واليهود أشد لددًا و أكثر خبثًا من
حرب الجدل التي خاضها الرسول صلى الله عليه وسلم قبل ذلك في مكة، كان
اليهود فيها يتعنتون ويحاولون أن يلبسوا الحق بالباطل، كذلك حاول اليهود
الوقيعة بين الأوس والخزرج...إلى آخر هذه الأمور التي واجهها المسلمون،
والتي كان لابد لهم حفاظًا على أنفسهم ودينهم أن يعدوا العدة لمواجهتها
باستمرار

ب-المنافقون
في المدينة

وواجه الرسول صلى الله عليه وسلم والمسلمون في
المدينة إلى جانب عداء اليهود موقفًا جديدًا لم يكن للمسلمين عهد به في
مكة، وهو النفاق ففي مكة كان الإسلام مغلوبًا على أمره وكان المشركون
أقوياء مستبدين يسيطرون على كل شيء ويحاربون المسلمين ويؤذونهم وجهًا لوجه،
فلم يكن هناك مجال للنفاق والمراوغة أما في المدينة فقد أصبح للمسلمين
دولة ودخل كثير من أهلها في الإسلام وأصبح تيار الإسلام فيها كاسحًا
غالبًا، فلم يكن من السهل المجاهرة بالعداء للمسلمين وإبراز وجه الخصومة
سافرًا

ومن هنا وجد المنافقون الذين
أظهروا الإيمان وأبطنوا الكفر وأعلنوا الولاء والمساندة للمسلمين وأضمروا
العداء والكيد لهم، ومشوا مع الركب وهم يخفون نواياهم الملتوية وقلوبهم
المريضة وحقدهم الأسود

وكان على رأس هؤلاء
المنافقين عبد الله بن أبي بن سلول، هذا الرجل الذي لم يفتح قلبه لنور
الإيمان ولم يسمح لنفسه أن يكون صادقًا مع الله ومع نبيه، ولم يتجاوب مع
دعوة الرسول المتكررة بنبذ النفاق والتمسك بالإخلاص والصدق، وإنما ظل
أسيرًا لشهوات زائلة وزعامات فانية وأحقاد دفينة ملكت عليه قلبه ونفسه

يقول ابن هشام: قدم رسول الله صلى الله عليه وسلم المدينة
وسيد أهلها عبد الله بن أبي بن سلول العوفي...لم تجتمع الأوس والخزرج قبله
ولا بعده على رجل غيره من أحد من الفريقين، حتى جاء الإسلام وكان قومه قد
نظموا له الخرز ليتوجوه ثم يملكوه عليهم، فجاءهم الله تعالى برسوله صلى
الله عليه وسلم وهم على ذلك، فلما انصرف قومه عنه إلى الإسلام ضغن ورأى أن
رسول الله صلى الله عليه وسلم قد استلبه ملكًا، فلما رأى قومه قد أبوا إلا
الإسلام دخل فيه كارهًا مصرًا على نفاق وضغن

وقد تزعم هذا الرجل جبهة المنافقين الذين ظلوا يبثون
إشاعاتهم وأراجيفهم بين المسلمين وكانوا خطرًا وأي خطر على هذا المجتمع
الجديد الناشئ، مما جعل الرسول صلى الله عليه وسلم والمسلمين منهم على حذر
دائم لأنهم أشد خطرًا على الإسلام والمسلمين من الأعداء المجاهدين

وها
نحن نلقي ضوءًا سريعًا وإشارة عابرة للظروف التي واجهها الرسول صلى الله
عليه وسلم بعد وصوله إلى المدينة ومحاولته القيام بأمور دولته الجديدة، تلك
الظروف التي لم يكن أحد من المسلمين سببًا فيها والتي فرضت عليهم في
النهاية أن يحذروا عقباها وأن يحملوا السلاح دفاعًا عما يدبر لهم من كيد و
تآمر وعدوان؛ ذلك أنهم تعلموا من السنين التي مرت عليهم في مكة أن الضعف
مدرجة إلى الهوان مزلقة إلى الفتنة، وأن أعداء الإسلام لا يرضون عن
استئصاله وأتباعه بديلا

ج-عـداء المشركين الثابت
بالإضافة إلى ما أحاط بالمسلمين في المدينة من عداء اليهود
والمنافقين في الداخل، كان هناك عداء عبدة الأوثان الذين تزعمتهم قريش في
أنحاء شبه الجزيرة العربية

وأمام هذا
العداء السافر وإزاء كل هذا الحقد للإسلام والمسلمين ومع تعدد هذه الجبهات
التي تتآزر للإجهاز على الإسلام والمسلمين، كان لابد للمسلمين أن يستعدوا
ويجهزوا أنفسهم لنضال طويل وكفاح دام، وأن يتأهبوا لكل طارئ؛ من أجل ذلك
شرع الجهاد والإذن بالقتال للمسلمين لاثنتي عشرة ليلة مضت من صفر من السنة
الثانية للهجرة للدفاع عن الحق وحماية الدعوة فقط ولم يفرض عليهم

فنزل قول الله تعالى:{أُذِنَ لِلَّذِينَ يُقَاتَلُونَ
بِأَنَّهُمْ ظُلِمُوا وَإِنَّ اللهَ عَلَى نَصْرِهِمْ لَقَدِيرٌ *
الَّذِينَ أُخْرِجُوا مِن دِيَارِهِم بِغَيْرِ حَقٍّ إِلا أَن يَقُولُوا
رَبُّنَا اللهُ }

وهي أول ما أنزل في أمر
القتال، وبعد أن جاء الإذن بالقتال نبه النبي صلى الله عليه وسلم إلى أن
قتاله إنما هو للدفاع فقط وأنه لمن قاتلهم دون من لم يقاتلهم. فقال
تعالى:{وَقَاتِلُوا فِي سَبِيلِ اللهِ الَّذِينَ يُقَاتِلُونَكُمْ وَلا
تَعْتَدُوا إِنَّ اللهَ لا يُحِبُّ الْمُعْتَدِينَ}

وبذلك لم يكن الرسول صلى الله عليه وسلم يتعرض إلا لكفار
قريش دون سائر العرب، فلما اتحد مشركو العرب في عدائهم للإسلام وجمعهم
الحقد على الرسول صلى الله عليه وسلم والبغض لدينه أمر الله بقتال المشركين
كافة بقوله تعالى في سورة التوبة:{وَقَاتِلُوا الْمُشْرِكِينَ كَافَّةً
كَمَا يُقَاتِلُونَكُمْ كَافَّةً}

ولما
نقض يهود المدينة العهد الذي أخذه الرسول صلى الله عليه وسلم عليهم وانضموا
إلى مشركي قريش لقتاله، نزل قوله تعالى:{وَإِمَّا تَخَافَنَّ مِن قَوْمٍ
خِيَانَةً فَانبِذْ إِلَيْهِمْ عَلَى سَوَاءٍ إِنَّ اللهَ لا يُحِبُّ
الْخَائِنِينَ}

وإن الناظر لآيات القتال
بصفة عامة في القرآن الكريم يرى أن القتال في الإسلام لم يفرض إلا لسببين
اثنين: الدفاع عن النفس, وتأمين الدعوة واستقرار الدولة

وهكذا يكون الجهاد الذي شرعه الإسلام وخاض المسلمون معاركه
أشرف أنواع الجهاد وأقدسها لأنه جهاد الدفاع عن النفس والحق ولأنه جهاد
الظالمين الطغاة، فهو ليس متاعًا ولم يشرع للترفيه حتى يعاب على المسلمين
وإنما هو تكليف ونضال ومعاناة وتضحية تحملها المسلمون محافظة على حق الله
وحق الحياة وقد أرغموا على ذلك إرغاما

ومن
هنا فان ما يردده أعداء الإسلام قديمًا وحديثًا أن الإسلام انتشر بحد
السيف دعوى باطلة لا تقوم على بحث منصف ونظرة متأنية عادلة، بل إن الحقيقة
الواضحة هي أن الإسلام انتصر على السيف

إن
الاستدلال العلمي والاستقراء التاريخي للحروب التي اشتبك فيها الإسلام على
عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم أثبت أنها كانت فريضة لحماية الحق ورد
المظالم ومنع الفتنة وقمع الطغاة وكسرة الجبابرة، وأن الغزوات التي يبدو
ظاهرها الهجوم لم يكن الهجوم فيها إلا على سبيل المبادرة بالدفاع بعد
التأكد من نكث العهد ونية الإصرار على قتال المسلمين، وهو ما يسمى في لغة
العصر الدفاع الواقي

وفيما سنذكره من
المعارك التي وقعت بين المسلمين وغيرهم ما يدحض كل فرية ويزيل كل شبهه إن
شاء الله تعالى
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
معلومات العضو
عـــاشق

عـــاشق


..{.. من تواضع لله رفعه ..!
معلومات إضافية
مزاجــي : فرحان
الجــنس : ذكر
المـشـاركات : 3050
نقــاط التميز : 3293
عــمري : 33
معلومات الاتصال
مُساهمةموضوع: رد: قصة حياة الرسول (الجزء العاشر والحادي عشر والثاني عشر والثالث عشر والأخير)    قصة حياة الرسول (الجزء العاشر والحادي عشر والثاني عشر والثالث عشر والأخير) I_icon_minitimeالإثنين ديسمبر 06, 2010 1:20 am

يعطيك العافيه
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
معلومات العضو
عرب مرح

عرب مرح


...::|مرحاوى كبير|::...
معلومات إضافية
مزاجــي : فرحان
الجــنس : ذكر
المـشـاركات : 263
نقــاط التميز : 270
عــمري : 29
وَظْـيْفَـتْے : طالب دعم فني مواقع
معلومات الاتصال
http://www.adsnptc.com
مُساهمةموضوع: رد: قصة حياة الرسول (الجزء العاشر والحادي عشر والثاني عشر والثالث عشر والأخير)    قصة حياة الرسول (الجزء العاشر والحادي عشر والثاني عشر والثالث عشر والأخير) I_icon_minitimeالثلاثاء ديسمبر 07, 2010 12:42 pm

جزاك الله خير
بوركت خيرا
ولا حرمك الله من الأجر
... واثــابك الله الجنة ....
وآرق تحيتي
اخي العزيز ميدو
 قصة حياة الرسول (الجزء العاشر والحادي عشر والثاني عشر والثالث عشر والأخير) 952456
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
معلومات العضو
محمد سمير

محمد سمير


...::|مرحاوي نشيط جدا|::...
معلومات إضافية
مزاجــي : فرحان
الجــنس : ذكر
المـشـاركات : 190
نقــاط التميز : 213
عــمري : 35
وَظْـيْفَـتْے : طالب
معلومات الاتصال
مُساهمةموضوع: رد: قصة حياة الرسول (الجزء العاشر والحادي عشر والثاني عشر والثالث عشر والأخير)    قصة حياة الرسول (الجزء العاشر والحادي عشر والثاني عشر والثالث عشر والأخير) I_icon_minitimeالأحد يناير 02, 2011 9:47 pm

يسلموووو
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 

قصة حياة الرسول (الجزء العاشر والحادي عشر والثاني عشر والثالث عشر والأخير)

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

 مواضيع مماثلة

-
» حكم تارك الصلاة وكيف كان الرسول يصلى بالصور كأنك تراه
» الحلقة التاسعة من قصة عمرو وياسمين الجزء الاول انتظروا باقي الحلقات حتي ينتهي الجزء الاول
» مواقع بكل اللغات يسرد سيره الرسول صلى الله عليه وسلم ، ويوضح الاسلام
»  صفة صلاة الرسول
»  السلطان المسلم محمود بن ممدود[ سطور من حياة اسطوره

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
شــــبكة عرب مرح :: المــــنتدى الاســــلامــي :: المــــنتدى الاســــلامــي :: رَحيْقَ آلٍآسلٍآمَ-

مواضيع ذات صلة