معلومات العضو
Administrative
معلومات إضافية مزاجــي : فرحان الجــنس : المـشـاركات : 1821 نقــاط التميز : -2147329071 رصيدي : غير محدود !! معلومات الاتصال | موضوع: عاجل|تم اختراق الفيس بوك السبت أغسطس 13, 2011 3:20 am | |
|
قامت مجموعة من القراصنة تدعى "انانيموس" بشن هجوم على موقع الفيسبوك و قد سميت العملية ب
"operation payback" و تم تعطيل العديد من الخيارات منها
خاصية فتح و غلقك لحسابك و خاصية الشات و الكتابة على الحائط
و كان هذا كله بسبب إعطاء إدارة الفيس بوك بيانات المنخرطين به إلى وكالات الإستخبارات دون إحترام خصوصيات المشتركين
و قد وقع تهديد الموقع منذ فترة و أنزلت المجموعة في اليوتوب تهديدا مباشرا الى مارك زوكربرغ بانهم سيقومون بغلق الموقع يوم 5 نوفمبر ده الخبر بالظبط نقلا عن اليوم السابع
أعلنت مجموعة قراصنة الحواسب "مجهول" أو " Anonymous" قدرتها على تدمير موقع الفيس بوك يوم 5 نوفمبر القادم.
المجموعة التى يطاردها البوليس الدولى استطاعت فى عام 2011 فقط اقتحام 70 موقعا قانونيا ضخما، مثل وكالة المخابرات الأمريكية، وحلف الناتو والمواقع المصرية الحكومية فى أثناء الثورة، و أخيرا وزارة الدفاع السورية.
ونشرت المجموعة بيانا وجهت خلاله تحذيرات للمستخدمين للموقع قائلة:" نأمل أن يستجيب سكان العالم لتحذيرنا، معلوماتكم فى الاتصال غالية جدا ولذلك سيتم تدميرها، ودعوا إلى انضمام الهاكرز لهم لقتل الفيس بوك"، على حد تعبيرهم.
وادعت المجموعة فى البيان أن الفيس بوك يبيع المعلومات للحكومات للتجسس على الشعوب ، وأنه أيضا يعمل مع وكالات أطلقوا عليها اسم "whitehat infosec"، وقالوا إنها تعمل مع الحكومات الاستبدادية الموجودة فى بلاد مثل مصر وسوريا.
وأكدوا أن ما يقوم به المستخدم على فيس بوك يحصل على الفيس بوك بغض النظر عن اختيارك للخصوصية، وعملية مسح حسابك عملية مستحيلة، حتى لو تم مسح حسابك، فستظل بياناتك موجودة لديهم ويمكنهم استخدامها فى أى وقت.
وشددوا أن هذه ليست معركة بين الخصوصية، وعدم الخصوصية، إنها معركة من أجل الاختيار، فالناس تتعرض للكذب والخداع والخلط لعمل أشياء لا يفهمون عواقبها، ففيس بوك كما قالوا يقول إنه يعطى الناس الخيار فى الخصوصية من عدمها، ولكنه فى الحقيقة وفقا لما يروه يعطيهم الوهم، ويخفى التفاصيل بعيدا.
وفى تحديث للمجموعة عبر تويتر بعد إعلان الخبر بساعات قالوا إنه إذا كان بعض أعضاء المنظمة يخططون للهجوم على فيس بوك، فهذا لا يعنى بالضرورة أن المنظمة ككل تتفق مع هذا الهجوم. |
|