شــــبكة عرب مرح
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


منتدى عام ومتنوع يقدم مجموعة متميزه من الالعاب والبرامج والمواضيع العامة
 
الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  

شاطر
 

 أذا كنت مبتلي فاحمد الله

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
معلومات العضو
محمود الهلالي

محمود الهلالي


...::|مرحاوي نشــيط|::...
معلومات إضافية
مزاجــي : فرحان
الجــنس : ذكر
المـشـاركات : 70
نقــاط التميز : 130
عــمري : 29
معلومات الاتصال
مُساهمةموضوع: أذا كنت مبتلي فاحمد الله   أذا كنت مبتلي فاحمد الله I_icon_minitimeالثلاثاء يناير 05, 2010 4:04 am




السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

هل أنت
مبتلى بضيق العيش؟؟

إذا .. احمد الله وابتسم

هل أنت مبتلى بعدم
الإنجاب؟؟

إذا.. احمد الله وابتسم

هل أنت مبتلى فى جسدك أو
زوجك؟

إذا.. احمد الله وابتسم


لماذا تبتسم؟؟؟

‏عَنْ ‏
‏صُهَيْبٍ ‏ ‏قَالَ:رَسُولُ اللَّهِ ‏ ‏صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ‏
‏عَجَبًا لآمْرِ الْمُؤْمِنِ إِنَّ أَمْرَهُ كُلَّهُ خَيْرٌ وَلَيْسَ ذَاكَ لآحَدٍ
إلا لِلْمُؤْمِنِ إِنْ أَصَابَتْهُ سَرَّاءُ شَكَر فَكَانَ خَيْرًا لَهُ وَإِنْ
أَصَابَتْهُ ضَرَّاءُ صَبَرَ فَكَانَ خَيْرًا لَهُ) صحيح
مسلم‏





‏عَنْ ‏ ‏أَنَسٍ ‏ ‏قَالَ ‏
قَالَ رَسُولُ
اللَّهِ ‏ ‏صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ‏ ‏( عَجِبْتُ لِلْمُؤْمِنِ كل ما
يقضي الله للمؤمن قَضَاءً إلاوكَانَ خَيْرًا لَهُ) مسند الإمام
أحمد


‏قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ‏ ‏صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ‏
(‏مَنْ يُرِدْ اللَّهُ بِهِ خَيْرًا ‏ ‏يُصِبْ مِنْهُ) أي يبتلية بمصائب الدنيا
صحيح البخارى

ألا تعلم أن...


أشد الناس ابتلاء هم الانبياء ثم
الامثل فالأمثل؟؟؟!!!!

‏عَنْ ‏ ‏مُصْعَبِ بْنِ سَعْدٍ ‏ ‏عَنْ ‏ ‏أَبِيهِ ‏
‏قَالَ:

(قُلْتُ يَا رَسُولَ اللَّهِ أَيُّ النَّاسِ أَشَدُّ بَلَاءً
قَالَ ‏ ‏الآنْبِيَاءُ ثُمَّ الآمْثَلُ فَاالآمْثَلُ ‏ ‏ فَيُبْتَلَى الرَّجُلُ
عَلَى حَسَبِ دِينِهِ فَإِنْ كَانَ دِينُهُ صُلْبًا اشْتَدَّ بلاؤُهُ وَإِنْ كَانَ
فِي دِينِهِ رِقَّةٌ ابْتُلِيَ عَلَى حَسَبِ دِينِهِ فَمَا ‏ ‏يَبْرَحُ ‏ ‏
الْبَلَاءُ بِالْعَبْدِ حَتَّى يَتْرُكَهُ يَمْشِي عَلَى الآرْضِ مَا عَلَيْهِ
خَطِيئَةٌ ‏
( أي أن الله تعالى مقابل صبرهذا العبد على قضاء الله وقدرةيغفر لة
الله كل ذنوبة )
قَالَ ‏ ‏أَبُو عِيسَى ‏ ‏هَذَا ‏ ‏حَدِيثٌ حَسَنٌ صَحِيحٌ ‏
‏وَفِي ‏ ‏الْبَاب ‏ ‏عَنْ ‏ ‏أَبِي هُرَيْرَةَ ‏ ‏وَأُخْتِ ‏ ‏حُذَيْفَةَ بْنِ
الْيَمَانِ ‏ ‏أَنَّ النَّبِيَّ ‏ ‏صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ‏ ‏سُئِلَ
أَيُّ النَّاسِ أَشَدُّ بَلَاءً قَالَ الْأَنْبِيَاءُ ثُمَّ الْأَمْثَلُ
فَالْأَمْثَلُ ) صحيح الترمذى


وجاء فى كتاب تحفة الأحوذى بشرح صحيح
الترمذى هذا الشرح:

الْأَنْبِيَاءُ: هُمْ أَشَدُّ فِي الآبتلاءِ لِأَنَّهُمْ
يَتَلَذَّذُونَ بِالْبَلَاءِ كَمَا يَتَلَذَّذُ غَيْرُهُمْ بِالنَّعْمَاءِ ,
وَلِأَنَّهُمْ لَوْ لَمْ يُبْتَلَوْا لَتُوُهِّمَ فِيهِمْ الآلُوهِيَّةُ ,
وَلِيُتَوَهَّنَ عَلَى الْأُمَّةِ الصَّبْرُ عَلَى الْبَلِيَّةِ . وَلِأَنَّ مَنْ
كَانَ أَشَدَّ بَلَاءً كَانَ أَشَدَّ تَضَرُّعًا وَالْتِجَاءً إِلَى اللَّهِ
تَعَالَى


عن ‏ ‏عبد الله ‏ ‏قال دخلت على رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه
وسلم ‏ ‏وهو ‏ ‏ يوعك ‏ ‏فقلت يا رسول الله إنك ‏ ‏لتوعك ‏ ‏ وعكا ‏ ‏ شديدا قال ‏
‏أجل إني ‏ ‏ أوعك ‏ ‏كما ‏ ‏ يوعك ‏ ‏رجلان منكم قلت ذلك أن لك أجرين قال أجل ذلك
كذلك ما من مسلم يصيبه أذى شوكة فما فوقها إلا كفر الله بها سيئاته كما تحط الشجرة
ورقها )‏ صحيح البخارى

قال ابن الجوزي : في الحديث دلالة على أن القوي يحمل
ما حمل , والضعيف يرفق به إلا أنه كلما قويت المعرفة بالمبتلى هان عليه البلاء ,
ومنهم من ينظر إلى أجر البلاء فيهون عليه البلاء , وأعلى من ذلك درجة من يرى أن هذا
تصرف المالك في ملكه فيسلم ولا يعترض , وأرفع منه من شغلته المحبة عن طلب رفع
البلاء , وأنهى المراتب من يتلذذ به لأنه عن اختياره نشأ , والله أعلم .


المرض إذا اشتد ضاعف الأجر , ثم زاد عليه بعد ذلك أن المضاعفة تنتهي إلى
أن تحط السيئات كلها , أو المعنى : قال نعم شدة المرض ترفع الدرجات وتحط الخطيئات
أيضا حتى لا يبقى منها شيء ,

ووجه دلالة حديث الباب على الترجمة من جهة قياس
الأنبياء على نبينا محمد صلى الله عليه وسلم وإلحاق الأولياء بهم لقربهم منهم وإن
كانت درجتهم منحطة عنهم , والسر فيه أن البلاء في مقابلة النعمة , فمن كانت نعمة
الله عليه أكثر كان بلاؤه أشد .


ولكن لِمَ الإبتلاء؟؟

لأن هناك
من يعبد الله على حرف.. بمعنى أنه إذا اصابته سراء شكر وإذا أصابته لم يصبر وانقلب
على عقبيه

والله يبتلى الانسان ليرى من سيصبر الصبر الجميل الذى لا تبطر فيه
ولا حنق ولا غضب من قدر الله ممن سينقلب على عقبيه ويرتد فى ايمانه وييأس من رحمة
الله


كما قال تعالى فى كتابه الكريم:

(وَمِنَ النَّاسِ مَنْ
يَعْبُدُ اللَّهَ عَلَى حَرْفٍ فَإِنْ أَصَابَهُ خَيْرٌ اطْمَأَنَّ بِهِ وَإِنْ
أَصَابَتْهُ فِتْنَةٌ انْقَلَبَ عَلَى وَجْهِهِ خَسِرَ الدُّنْيَا وَالآخِرَةَ
ذَلِكَ هُوَ الْخُسْرَانُ الْمُبِينُ) سورة الحج

ولأنه: كما جاء فى الحديث
الشريف:

عن ‏ ‏الحارث بن سويد ‏ ‏عن ‏ ‏عبد الله ‏ ‏رضي الله عنه ‏
أتيت
النبي ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏في مرضه وهو ‏ ‏ يوعك ‏ ‏ وعكا ‏ ‏ شديدا وقلت إنك
‏ ‏لتوعك ‏ ‏ وعكا ‏ ‏ شديدا قلت إن ذاك بأن لك أجرين قال أجل ‏ ‏ما من مسلم يصيبه
أذى إلا ‏ ‏حات ‏ ‏الله عنه خطاياه كما ‏ ‏تحات ‏ ‏ورق الشجر ) صحيح
البخارى

وعن ‏ ‏أبي هريرة ‏
عن النبي ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏قال ‏
‏ما يصيب المسلم من ‏ ‏نصب ‏ ‏ولا ‏ ‏وصب ‏ ‏ولا هم ولا حزن ولا أذى ولا غم حتى
الشوكة يشاكها إلا كفر الله بها من خطاياه ) صحيح البخارى‏

والنصب هو:
التعب والوَصَب هو المرض


انظر ماذا قال رب العزة عن الصابرون وعن جزاءهم
فى الآخرة

(قُلْ يَا عِبَادِ الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا رَبَّكُمْ
لِلَّذِينَ أَحْسَنُوا فِي هَذِهِ الدُّنْيَا حَسَنَةٌ وَأَرْضُ اللَّهِ وَاسِعَةٌ
إِنَّمَا يُوَفَّى الصَّابِرُونَ أَجْرَهُمْ بِغَيْرِ حِسَابٍ ) سورة
الزمر

أى أن قدر الثواب لم يحدده الله تعالى بشئ معين بل أطلقه وذلك جزاء
لهم على صبرهم وأيضا فى سورة البقرة

(وَلَنَبْلُوَنَّكُمْ بِشَيْءٍ مِنَ
الْخَوْفِ وَالْجُوعِ وَنَقْصٍ مِنَ الأَمْوَالِ وَالأَنْفُسِ وَالثَّمَرَاتِ
وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ،الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُمْ مُصِيبَةٌ قَالُوا إِنَّا
لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ، أُولَئِكَ عَلَيْهِمْ صَلَوَاتٌ مِنْ
رَبِّهِمْ وَرَحْمَةٌ وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُهْتَدُونَ )

إذا فالله يبتلينا
بشئ من الخوف أيا كان سببه والجوع ونقص الاولاد بالحرمان منهم اوموتهم ونقص الانفس
بالابتلاء فى الجسد او أو موت قريب ونقص فى الثمرات والزروع .. وبم ختم سبحانه
وتعالى الاية .. وبشر الصابرين الذين إذا أصابتهم مصيبة قالوا إنا لله وإنا اليه
راجعون.. انظر ماذا قال الصابرون.. استرجعوا أى قالوا إنا لله وإنا إليه راجعون ..
فهم لم يحنقوا بل سلموا أمرهم لله وأقروا بأنهم عبيد لله يفعل بهم ما يشاء وأنه هو
القادر على أن يعطينا وهو القادر على أن يحرمنا فهو يعز من يشاء ويذل من يشاء


ولننظر لابتلاءلات سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام وأذي قومه له وسيدنا
أيوب وكيف صبر على الابتلاء بالمرض وسيدنا يوسف بما فعله أخوته وبما فعلته إمرأة
العزيز معه مما أدى لسجنه

وانظر لصحابة الحبيب المصطفى كيف لاقوا من عذاب
فى بداية الدعوة .. هؤلاء كانوا أقوياء الايمان


ولكن هل يبتلى الانسان
بكثرة ذنوبه؟؟؟

الذنب وبال على صاحبه ويطبع على قلبه ويجعل صدره ضيقا حرجا
فلا يتحمل الابتلااءت ولا يصبر عليها كما يجر الذنب ذنبا .. لأن المؤمن حين يذنب
تطبع فى قلبه نقطه سوداء وإذا زاد فى الذنب غطت على قلبه فكانت كالغشاوة والران على
قلبه فلا يعود يميز الصواب من الخطأ

‏عن ‏ ‏أبي هريرة‏عن رسول الله ‏ ‏صلى
الله عليه وسلم ‏ ‏قال ‏ ‏(إن العبد إذا أخطأ خطيئة ‏ ‏نكتت ‏ ‏في قلبه ‏ ‏نكتة ‏
‏سوداء فإذا هو ‏ ‏نزع ‏ ‏واستغفر وتاب ‏ ‏سقل ‏ ‏قلبه وإن عاد زيد فيها حتى تعلو
قلبه وهو ‏ ‏الران الذي ذكر الله ‏
‏كلا بل ران على قلوبهم ما كانوا يكسبون)
مسند الإمام أحمد‏

‏ ‏ ‏حديث حسن صحيح


ومن رحمة الله بنا تعجيل
العقوبة فى الدنيا وتكفير الذنوب عننا بالابتلاءلاات

لننظر لهذا الحديث
الشريف فى صحيح الترمذى


‏عن ‏ ‏أنس ‏ ‏قال ‏
‏قال رسول الله ‏ ‏صلى
الله عليه وسلم ‏ ‏إذا أراد الله بعبده الخير عجل له العقوبة في الدنيا وإذا أراد
الله بعبده الشر أمسك عنه بذنبه حتى ‏ ‏يوافي ‏ ‏به يوم القيامة) ‏



حدثنا ‏ ‏أبو اليمان الحكم بن نافع ‏ ‏أخبرنا ‏ ‏شعيب ‏ ‏عن ‏ ‏الزهري
‏ ‏قال أخبرني ‏ ‏عروة بن الزبير ‏ ‏أن ‏ ‏عائشة ‏ ‏رضي الله عنها ‏ ‏زوج النبي ‏
‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏قالت ‏
قال رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏ما من
مصيبة تصيب المسلم إلا كفر الله بها عنه حتى الشوكة يشاكها) ‏صحيح
البخارى

أي يكون ذلك عقوبة بسبب ما كان صدر منه من المعصية , ويكون ذلك سببا
لمغفرة ذنبه، وهذا يقتضي حصول الأمرين معا : حصول الثواب , ورفع
العقاب


قال القرافي : المصائب كفارات جزما سواء اقترن بها الرضا أم لا ,
لكن إن اقترن بها الرضا عظم التكفير وإلا قل , كذا قال , والتحقيق أن المصيبة كفارة
لذنب يوازيها , وبالرضا يؤجر على ذلك , فإن لم يكن للمصاب ذنب عوض عن ذلك من الثواب
بما يوازيه .


نجد فى الدنيا مؤمن قوى الايمان وحياته جميلة يسيرة لديه
المال والزوجة والولد .. فنراه غير مبتلى والصواب أنه مختبر بما لديه من رغد
العيش.. لماذا؟؟

لأن المال والولد والزوجة من فتنة الحياة الدنيا وربما لو
اهتز ايمانه بالله واتبع هواه لضاع بسببهم فيلهث وراء المال ويلهث وراء الزوجة
والولد وتلبية طلباتهم ويسلك فى ذلك سبل الحرام.. وهنا نجد معنى الصبر على الطاعة
..والصبر عن المعصية فى ظل هذه الفتن

ونجد المؤمن قوى الايمان مبتلى فى صحته
او ماله او زوجه او عياله .. هل سيصبر عليه أم لا ؟؟ هذا هو الفيصل
..

فليسأل سائل .. لِمَ يعطى الله الكافرين الفاسقين ويمنع
المؤمنين؟؟

والجواب:

أولا: لا يحق لنا أن نسأل الله على ما يفعل،
لأنه له حكمة فهو العزيز الحكيم وربما أدرك عقلنا القاصر الحكمة وربما لا... قال فى
تعالى فى كتابه العزيز:

(لَوْ كَانَ فِيهِمَا آلِهَةٌ إِلَّا اللَّهُ
لَفَسَدَتَا فَسُبْحَانَ اللَّهِ رَبِّ الْعَرْشِ عَمَّا يَصِفُونَ(22) لَا
يُسْأَلُ عَمَّا يَفْعَلُ وَهُمْ يُسْأَلُونَ(23) سورة الأنبياء


ثانيا:
أن من غير المؤمنين او الفاسقين .. من فتح الله لهم سبل الرزق فى الحياة الدنيا
ويعيشون حياة مترفة رغدة فى كل شئ.. هذا ليس لأنهم قويوا الايمان ولكن هذا لأن الله
يمتعهم قليلا فى الحياة الدنيا فترة حياتهم فيها .. فكيف يخلق الله خلقا ولا
يرزقهم؟؟!!.. ثم يضطرهم إلى عذاب جهنم وبئس المصير

كما قال تعالى فى سورة
البقرة:

(وَإِذْ قَالَ إِبْرَاهِيمُ رَبِّ اجْعَلْ هَـَذَا بَلَداً آمِناً
وَارْزُقْ أَهْلَهُ مِنَ الثَّمَرَاتِ مَنْ آمَنَ مِنْهُم بِاللّهِ وَالْيَوْمِ
الآخِرِ قَالَ وَمَن كَفَرَ فَأُمَتِّعُهُ قَلِيلاً ثُمَّ أَضْطَرُّهُ إِلَى
عَذَابِ النَّارِ وَبِئْسَ الْمَصِيرُ(126) البقرة



فأوصيكم ونفسى
بالصبر والاسترجاع واحتساب الأجر عند الله تعالى


هذا الموضوع وقف لله
تعالى إن أصبت فيما جمعت ونقلت معضدا بالقرآن والحديث فمن الله .. وإن أخطأت فمن
نفسى وأسأل الله العفو والمغفرة..



الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
معلومات العضو
EnG.MeRo

EnG.MeRo


Administrative

معلومات إضافية
مزاجــي : فرحان
الجــنس : ذكر
المـشـاركات : 1821
نقــاط التميز : -2147329071
رصيدي : غير محدود !!
معلومات الاتصال
http://arapmarah.f-orum.com
مُساهمةموضوع: رد: أذا كنت مبتلي فاحمد الله   أذا كنت مبتلي فاحمد الله I_icon_minitimeالثلاثاء يناير 05, 2010 5:42 pm

أذا كنت مبتلي فاحمد الله 338905
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
معلومات العضو
Design-sasuke

Design-sasuke


...::|احلى مرحاوى|::...
معلومات إضافية
مزاجــي : فرحان
الجــنس : ذكر
المـشـاركات : 1202
نقــاط التميز : 10544
عــمري : 28
معلومات الاتصال
مُساهمةموضوع: رد: أذا كنت مبتلي فاحمد الله   أذا كنت مبتلي فاحمد الله I_icon_minitimeالأربعاء يونيو 23, 2010 8:56 pm

موضوع مميز

مشكورررررررر
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
معلومات العضو
kadry

kadry


...::|مرحاوى كبير|::...
معلومات إضافية
مزاجــي : فرحان
الجــنس : ذكر
المـشـاركات : 346
نقــاط التميز : 541
عــمري : 32
معلومات الاتصال
مُساهمةموضوع: رد: أذا كنت مبتلي فاحمد الله   أذا كنت مبتلي فاحمد الله I_icon_minitimeالإثنين يوليو 26, 2010 2:36 pm

تسلم ايدك
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
معلومات العضو
ابداع قلم<~!

ابداع قلم<~!


...::|احلى مرحاوى|::...
معلومات إضافية
مزاجــي : فرحان
الجــنس : ذكر
المـشـاركات : 1033
نقــاط التميز : 1367
رصيدي : 10
وَظْـيْفَـتْے : أٌطًآإُرَدٍ ـاٌٍحًٌلـآإٍمٌيًٍ
معلومات الاتصال
مُساهمةموضوع: رد: أذا كنت مبتلي فاحمد الله   أذا كنت مبتلي فاحمد الله I_icon_minitimeالخميس أغسطس 19, 2010 8:40 pm

يعطيك ألف عـآفيهـ
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
معلومات العضو
MAJED_S

MAJED_S

عضو مطرود

عضو مطرود

معلومات إضافية
مزاجــي : فرحان
الجــنس : ذكر
المـشـاركات : 101
نقــاط التميز : 104
عــمري : 40
معلومات الاتصال
مُساهمةموضوع: رد: أذا كنت مبتلي فاحمد الله   أذا كنت مبتلي فاحمد الله I_icon_minitimeالإثنين أغسطس 23, 2010 8:38 pm

أذا كنت مبتلي فاحمد الله 199492
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 

أذا كنت مبتلي فاحمد الله

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

 مواضيع مماثلة

-
»  بسم الله نبدأ وعلى هدي نبيه صلى الله عليه وسلم نسير..
»  من اسماء الله الحسنى
» ۞۞۞ الله يدعونا إليه ۞۞۞
» توكل على الله
» كوود (( ذكر الله))

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
شــــبكة عرب مرح :: المــــنتدى الاســــلامــي :: المــــنتدى الاســــلامــي :: رَحيْقَ آلٍآسلٍآمَ-

مواضيع ذات صلة