شــــبكة عرب مرح
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


منتدى عام ومتنوع يقدم مجموعة متميزه من الالعاب والبرامج والمواضيع العامة
 
الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  

شاطر
 

  شطحات من الذاكرة

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
معلومات العضو
هواك

هواك


...::|مرحاوي جديد|::...
معلومات إضافية
مزاجــي : فرحان
الجــنس : ذكر
المـشـاركات : 24
نقــاط التميز : 66
عــمري : 32
وَظْـيْفَـتْے : هاكر
معلومات الاتصال
مُساهمةموضوع: شطحات من الذاكرة    شطحات من الذاكرة I_icon_minitimeالثلاثاء يونيو 28, 2011 1:14 pm

السلام عليكم ورحمة
الله وبركاته

اليوم ساأقدم بعض من الشطحات المتربصة في
الذاكرة
سوف أقوم باانزالها على شكل فقرات متتالية
أتمنى أن تحوز على
رضاكم

بسم الله


إذا بغيت صاحبك دوم حاسبه كل يوم :
بعض الامثال اللي نستند دائما عليها في تصرفاتنا
وافكارنا تصبح عكس مانتوقع وتسبب لنا الكثير من المشاكل والمتاعب
فمحاسبة الصديق كل يوم من اجل ان يبقاء معك دائما
سيصبح سبب بابتعاده عنك

___________________________________________

بيض الله وجهك <<<<اقول لاتغلط
كنت جالس مع احد اصدقائي في العمل نتحدث عن امور الحياه فحدثني عن قصه
حدثت لاخيه عندما ذهب لاحدى المستشفيات الحكوميه ودخل الى موظفي الاستقبال
وطلب منهم تجديد فما ان قام احد الموظفين صغير السن لايتجاوز عمره العشرين
بتسهيل اموره
وانهاء اجراءات التجديد فاراد شكره بقول بيض الله وجهك فتغير وجه الموظف
وقال بهذه الكلمه لاتغلط
انا اساعدك وانت تقول كلام لايجوز ان يقال !!!!!!!!
هناك امور تجعلك تضحك حتى تستغيث من شدة جهل البعض
في طريقة الرد وياتي هذا بسبب عدم تعليم ابائهم لهم التقاليد القبليه
الشفاهيه

__________________________________________________
كان
محبوب واصبح مكروه
احد اصدقائي المقربين الذي كنت ملازما معه
في مشوار حياتي
كانت لديه صفات يتمنى الكل ان يتحلى بها من حسن الخلق والاحترام والحب
للخير ووو...الخ
ولكن مع مرور الزمن قابلته وقد انتحل شخصية كريهه وافكار شبهه هدامه
لاتستطيع المكوث بجانبه عدة دقائق
انتزع ثوب الصدق ولبس ثوب المنافق المغتر من اجل ان يقضي مصالحه
الاخلاق اندفنت عن بكرة ابيها فلم
الاحترام اصبح يأسا منه حتى قام بالهرب فلم يعد يطيقه
حتى قمت بمناصحته اكثر منه بالكف عن هذه الصفات السئيه
ولكنه لم يستجب وفي حقيقة الامر لم يستطيع الاستغناء عنها سمعت مقوله
للكاتب وليم سومرست
الشئ المحزن في هذا العالم ان العادات الطيبة اسهل في الاستغناء عنها عن
العادات السيئة

قال الشاعر
قد ينفع الادب الاطفال في صغر
وليس ينفع عند الشيبة الادب
إن الغصون إذا قومتها اعتدلت
ولن تلين إذا قومتها الخشب

_______________________________________________
كثرة
الاعلانات مصدر للازعاج
عندما تبداء صباحك الجميل
بقراءة احد الصحف يصيبك شئ من الدهشة
بالأعلانات التى تملأ الصحيفة وتتجه الى متابعة القنوات الفضائيه
ويقع البث في احد المحطات ولايمكنك المكوث اقل من ربع ساعه حتى يقطع بفاصل
اعلأني
ينتابك الملل والتضجر من حال الاعلام الذي اصبح همه الاول التكسب المادي
انا لااقول لانريد اعلإنات بل ان تقلص الإعلانات وتصبح محدوده وهذا الافضل
_________________________________________________
أجابة مقنعة
يعجبني الذي يتقن
الرد بأسلوب يسكت الشخص الأخر ويجعله اخرس لايعرف ماذا يقول
من الاجوبة المسكته التي مازالت في ذاكرتي
رأت الراقصة فيفي عبده عندما أرادت ركوب سيارتها (المرسيدس) الفاخرة
الأديب نجيب محفوظ وهو راكب سيارة متواضعة للغاية فقالت بص الأدب عمل فيك
ايه
رد عليها نجيب محفوظ بسعة بصي قلة الأدب عملت فيك ايه هههههههه

____________________________________________

أعمى عن أعمى يفرق

في عام 1416 هــ أذكر كان لنا جاراً أعمى البصر كبير في السن
عندما يحين موعد أذان الصلاة كنا نتسابق أنا وأخي
من أول من يساعده في الذهاب إلى المسجد مرتً يغلبني ومرتً أغلبه
وفي يوماً من الأيام خرج هذا الأعمى
وكنت مستدعاً لكي أساعده ولكن فأجأني هذا الموقف خرج من خلفه رجل عمره
مابين الثلاثين والخمسة والعشرين عاماً ركب سيارته وقام بتشغيل محرك
السيارة وذهب وترك هذا الأعمى يمشي لحاله دون أن يقول تعال لكي أوصلك بدى
الفضول يأخذ مجراه سألت هذا الجار من الذي خرج خلفك قال أوصفلي شكله
وصفت شكله ونوع سيارته فقال هذا أبني فهد أصابتني صدمة كيف يجروء على
الذهاب على قضاء أحتياجاته ويترك الأب دون أن يساعده فهذا الأب أعمى
البصيرة ولكن الأبن أعمى القلب والبصيرة وأن كان يستطيع أن ينظر من خلال
شبكة العين فخيوط الشيطان أصابته بالعمى

________________________________________________
ظلم الأب وقسوة
تعاملة مع الابناء
لايوجد بيت في الدنيا خالي من الخلافات
العائلية حتى بيت الرسول صلى الله علية وسلم لم يسلم من هذه الخلافات
فتجد الأب يصرخ ويتوعد ويضرب الأبناء بسبب مشكلة ظهرت من أحدى ألأبناء
أو تقصير طارئ حصل من الزوجة فطريقة تعامل الأب تجعل الأبناء يميلون في
أكثر الأحيان إلى الأم ويكونون صفاً واحداً ضده لأنه فمواقف الأبناء من
مشاكل الولدين تجعلهم ينظرون إلى أن الحياة الأسرية كلها شقاء وحزن
ويجعل الأختباء بين جدران غرفهم هو الحل للهروب من ظلم الأب وقسوة تعامله
وربما يهربون بذاتهم ومشاعرهم وعواطفهم خلف اسوار البيت للبحث عن الأصدقاء
أو الصديقات كمحاولة لأفراغ همومهم التي تسيطر على عليهم وتجعلهم في دوامة
الخوف والقلق والرهبة
لماذا أيها الأب لم تخلق روح التفاهم الأسري بين أبناءك أن الأبناء ينظرون
إليك بأنك القدوة الحسنة لهم
لاتجعلهم يكرهون اليوم الذي أصبحوا تحت سيطرتك العمياء وجهلك فأنك تميل
العصا إلى جهة الشمال كثيراً
فنصيحة لك أيها الأب كن ديمقراطياً في تعاملك ولا تكن ديكتاتوري بتصرفاتك

______________________________________________

ونختم الشطحات
بــ
طرفه اعجبتني
دعا مدير مستشفى المجانين بعض المرضى الذين تماثلوا للشفاءلتناول الشاي
..فلاحظ أن احدهم وضع في فنجان الشاي قطعتين من السكر ..ثم كرر ذلك عدة
مرات فسأله الطبيب:هل تحب زيادة السكر إلى هذا الحساء فأجاب المريض :ابدا
لكن ماذا اعمل كلما احط قطعتين من السكر في الفنجان اجدهما ذابت

أتمنى أنها
حازت على أعجابكم
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 

شطحات من الذاكرة

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

 مواضيع مماثلة

-
»  النصائح الذهبية لمن أراد الذاكرة القوية

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
شــــبكة عرب مرح :: عرب مرح العام ::  آلَ‘ مرُحـاأوِيََهٌ آلعَآمةْ-

مواضيع ذات صلة